بعد إطلاعها على قائمة الولاّة الذين تمّ تعيينهم دون استشارة الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني المستقلة والاتحاد العام التونسي للشغل، وبعد التثبت في الماضي السياسي والإداري للولاّة المعيّنين رغم عدم نشر هويتهم الكاملة وسيرتهم الذاتية، فإن حركة التجديد:
1- ترفض الطريقة التي تمّ بها تعيين الولاّة الجدد خاصة وأن الأمر يتعلّق بمراكز حساسة ترتبط مباشرة بالتنمية العادلة بين الجهات وبين الطبقات الاجتماعية، ومن المفروض أن تجسّم القطيعة الواضحة والنهائية مع نظام الحكم البائد.
2- تعتبر أن التعيينات الأخيرة لا تستجيب لانتظارات الشعب لأن جل الولاّة الجدد ينتمون إلى التجمع الدستوري الديمقراطي وهو الحزب الذي مثّل الركيزة الأساسية لنظام الاستبداد والفساد جهويا وقطاعيا ومحليا
1- ترفض الطريقة التي تمّ بها تعيين الولاّة الجدد خاصة وأن الأمر يتعلّق بمراكز حساسة ترتبط مباشرة بالتنمية العادلة بين الجهات وبين الطبقات الاجتماعية، ومن المفروض أن تجسّم القطيعة الواضحة والنهائية مع نظام الحكم البائد.
2- تعتبر أن التعيينات الأخيرة لا تستجيب لانتظارات الشعب لأن جل الولاّة الجدد ينتمون إلى التجمع الدستوري الديمقراطي وهو الحزب الذي مثّل الركيزة الأساسية لنظام الاستبداد والفساد جهويا وقطاعيا ومحليا